تجربتي مع المغنيسيوم للنوم تضمنت دوره في التخلص من الأرق، حيث إنه من أهم العناصر في الجسم، فهو مؤثر بشكل كبير على الجهاز العصبي.. وبالتالي النوم، لذا كان النقص فيه سببًا في الإصابة بالأرق، وقد كانت لحبوب المغنيسيوم تأثيرًا كبيرًا في تجربتي وتجارب الآخرين.. فقررت مُشاركتكم ذلك عبر موقع مُكملات.

تجربتي مع المغنيسيوم للنوم

عانيت من الأرق وصعوبة النوم لفترات طويلة، لم أكن آبه بذلك في البداية إلى أن بدأت أصاب بالإعياء، وأثر ذلك على عملي وقُدرتي على أداء مهامي.. فضلًا عن ظهور تطورات عرضية.

  • الصُداع المُستمر.
  • اضطراب نبضات القلب.
  • ارتفاع مُعدل ضغط الدم.
  • تشنج العضلات.

لجأت إلى الكثير من الوسائل لعلاج ذلك دون جدوى، فقررت حينها اللجوء إلى الطبيب، بعد بيّان فقد كمية كبيرة من المغنيسيوم؛ حينها بدأت تجربتي مع المغنيسيوم للنوم، ونظرًا إلى الفقد الكبير نصحني الطبيب بالمصادر المُختلفة لتعويض ذلك.

اقرأ أيضًا: حبوب المغنيسيوم للنوم : 4 فوائد ستجعلك تنام بسرعة وبلا أرق

كيف يُساعد المغنيسيوم على النوم؟

تقول صاحبة التجربة: “المغنيسيوم من العناصر الأساسية المكونّة لجسم الإنسان؛ لذا فإن الخلل في نسبته يتسبب في اضطراب الجسم، وصعوبة النوم.. فقد أخبرني الطبيب أنه يُساعد على النوم؛ لخصائصه”.

  • الحد من التوتر؛ حيث إنه يحتوي على خصائص تُسهم في استرخاء الجسم.. فالتوتر والقلق من أكثر الأسباب التي تؤثر على النوم وتُسبب الأرق.
  • يُنشط الجهاز العصبي السمبتاوي؛ فهو المُتحكم الأول في توفير الاسترخاء للجسم مما يُساعد على النوم، فكثيرًا ما يتأثر النوم بالعمليات التي تتم في الناقل العصبي.
  • يحد من العمليات الحيوية “الكيميائية” التي تحدث داخل الجسم أثناء النوم؛ فيُساعد ذلك على الاسترخاء.
  • التخفيف من أعراض الإجهاد التأكسدي.. فلا يُساعدك ذلك على النوم فقط، بل يُقلل من تلف الأنسجة في الجسم.
  • تنظيم الهرمونات المُنظمة للنوم في الجسم “هرمون الميلاتونين”؛ فإن اضطرابه في الجسم يؤثر على الساعة البيولوجية في الجسم، وبالتالي أوقات النوم.
  • يعمل على ربط الأحماض بالنواقل العصبية في الجسم؛ مما يُعزز الراحة والاسترخاء.

كيفية استخدام المغنيسيوم للنوم

يحكي صاحب التجربة: “يعانى الكثيرين من الأرق وقد كُنت واحدًا منهم، إلا أن تجربتي مع المغنيسيوم للنوم كللت بالنجاح.

حيث تتعدد مصادر الحصول على المغنيسيوم، وقد ترك لي الطبيب حُرية اختيار الوسيلة التي تُناسبني، بالإضافة إلى الإرشادات المُهمة علّها تُفيد الآخرين”.

  • تناول المُكملات الغذائية المكونة بشكل أساسي من المغنيسيوم، أو الغنية به.
  • تعويض المغنيسيوم من المصادر الطبيعية “الخضروات والفواكه والأعشاب”.
  • مُراعاة الجُرعة المُناسبة من المغنيسيوم؛ وفقًا للحالة العُمرية.
  • تجنب الأدوية التي تتفاعل مع المغنيسيوم.
  • استشارة الطبيب أولًا قبل البدء في الاستخدام.

هل النقص في المغنيسيوم يتعارض مع النوم؟

نقلًا عن إحدى الحالات المُصابة بالأرق بسبب نقص المغنيسيوم: “كثيرًا ما يكون السبب في نقص المغنسيوم؛ السبب الرئيسي لعدم النوم والإصابة بالأرق، لما يُسببه من اضطرابات في الجسم، لذا لا بُد من تعويض ذاك النقص حتى تتمتع بنوم جيّد؛ وذلك من خلال اللجوء إلى أحد مصادره.

هُناك حالات مُعرضة أكثر للإصابة بنقص المغنيسيوم وبالتالي اضطراب النوم.. فإذا كُنت أحد تلك الحالات عليك الفحص لمعرفة المقدار اللازم تعويضه”.

  • داء السُكري: يتسبب المرض في مقاومة الأنسولين لارتفاع السُكر في الدم؛ مما ينتج عنه فقد كمية كبيرة من المغنيسيوم.
  • التقدم في العُمر: تقِل قُدرة الجسم على امتصاص العناصر الغذائية، فيصعُب الحصول على النسبة الكافية من المغنيسيوم.
  • الإدمان: تتسبب المواد الكحولية في نقص المغنيسيوم في الجسم.
  • أمراض الجهاز الهضمي: يتعرض الجهاز الهضمي إلى الكثير من المُشكلات الصحية؛ وينتج عنها فقد عناصر مُتعددة من الجسم، أبرزها: المغنيسيوم.

اقرأ أيضًا: مكملات المغنيسيوم للاطفال : 5 أشياء يجب معرفتها عنها

الجُرعة المناسبة من المغنيسيوم للنوم

في إحدى التجارب: “بعد مُعاناة مع الأرق قرأت على أحد المواقع الطبية: يجب أن يحصل الجسم على كفايته من المغنيسيوم بشكل يومي؛

تختلف الجُرعة وفقًا للحالة العُمرية ونوع المريض، فبدأت تجربتي مع المغنيسيوم للنوم بعد معرفة الجُرعة المُناسبة”.

الفئة الجُرعة

“مللي جرام”

مُنذ الولادة- 6 أشهر 30
7 – 12 شهر 75
1 – 3 سنة 80
4 – 8 سنة 130
9 – 13 سنة 240
14 – 18 سنة “رجال” 410
19 – 30 سنة “رجال” 400
31 – 50 سنة “رجال” 420
19 – 30 سنة “نساء” 360
19 – 30 سنة “نساء” 310
31 – 50 سنة “نساء” 320
+ 70 “رجال” 420
+ 70 “نساء” 320
الحامل 350
المُرضع 310

أفضل مكملات المغنيسيوم للنوم

“استمر الأرق لفترات طويلة؛ فتوجهت إلى الطبيب لمعرفة السبب بعد أن أثر ذلك على العمليات الحيوية في جسمي، وتطور الأعراض.. فكانت نتيجة الفحص نقص نسبة المغنيسيوم.

أخبرني الطبيب بمصادر عدة لتعويض المقدار المفقود، فلجأت في تجربتي مع المغنيسيوم للنوم إلى المُكملات الغذائية”.

  • كلين أثِليت ” Klean Athlete Klean Magnesium”

تجربتي مع المغنيسيوم للنوم

  • نيو شابتر ” New Chapter Magnesium “

تجربتي مع المغنيسيوم للنوم

  • ثورن مغنيسيوم سيرتاميت ” Thorne Magnesium CitraMate”

تجربتي مع المغنيسيوم للنوم

  • بيوري أورجانيك مغنيسيوم ” Puori Organic Magnesium Zinc Supplement”

تجربتي مع المغنيسيوم للنوم

  • جيجسو هيلث ” Jigsaw Health MagSRT”

تجربتي مع المغنيسيوم للنوم

  • ميلاتونين مغنيسيوم ماكسيموم ” Melatonin Magnesium Maximum Strength 10/150 mg”

تجربتي مع المغنيسيوم للنوم

  • أمازون إليمنت ” Amazon Elements Chelated Magnesium”

تجربتي مع المغنيسيوم للنوم

  • جو هيلثي “Go Healthy New Zeeland GO MAGNESIUM SLEEP “

تجربتي مع المغنيسيوم للنوم

  • بيور إن كابسوليشن ” Pure Encapsulations Magnesium Citrate”

تجربتي مع المغنيسيوم للنوم

اقرأ أيضًا: مكملات المغنيسيوم : فوائدها، واضرارها

الآثار الجانبية للمغنيسيوم

لم تكُن جميع التجارب مع المغنيسيوم للنوم مؤثرة للجميع، فقرأت في إحدى التجارب: “رغم فعالية المغنيسيوم للنوم، إلا أنه تسبب في ظهور أعراض غير مرغوبة”.

  • الشعور بالغثيان.
  • اضطراب المعدة.
  • تشنجات البطن.

لم أكُن أعلم في البداية السبب في ذلك؛ فقررت البحث عن أضرار المغنيسيوم وبالفعل تيقنت من أنه السبب في تلك الأعراض، كما وجدت له عدة أضرار مُحتملة أخرى.

  • اضطرابات جهاز الإخراج “الإسهال”.
  • صعوبة التبول.
  • الاكتئاب.
  • اضطراب ضربات القلب.
  • وهن في العضلات.
  • الشعور بالخمول.
  • اضطراب ضغط الدم.

على الرغم من بساطة الأرق إلا أنه يتسبب في مضاعفات ومشاكل صحية خطيرة، لذا يلزم معرفة السبب.. والذي غالبًا ما يكون نقص المغنيسيوم، والحصول على علاجًا مُناسبًا.